يستحسن أن تحصل قبل المقابلة على قدر يكفيك من الراحة حتى لا تشوش أفكارك وتستطيع ترتيبها بكل صفاء ذهن.
وننصحك بتجهيز قائمة توضّح فيها هذه النقاط مع أمثلة من مسيرتك العملية.
مثال :”عندما أكون في موقف عصيب، أحب أن أغلق عيني وأخذ أنفاسا عميقة لتهدئة نفسي، ثم أقوم بإعداد قائمة بالأشياء التي أحتاج لإنجازها وتنظيمها حسب الأهمية، هذا يساعدني على التركيز والتعامل مع الضغوط بشكل فعال.”
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
لا تحاول أن تظهر لمن يحاورك بأنك لا تملك أيّة نقاط ضعف، فلكل منا نقطة ضعف في عمله بالتأكيد.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "أعتقد أنني المرشح المثالي لهذه الوظيفة لأنني أتمتع بمهارات قوية في [ذكر المهارات المطلوبة] ولدي خلفية قوية في [ذكر الخبرات أو الشهادات].
الهدف هنا هو معرفة كيف يرى المرشح نفسه مقارنة بالوظيفة المعروضة.
من خلال المنصة ستجد أفضل المرشحين من الجنسين في جميع التخصصات والمسميات الوظيفية من مختلف مدن المملكة، أصحاب المهارات والكفاءات المطلوبة، ومن أصحاب المؤهلات التعليمية العليا وأيضًا الطلبة، من ذوي الخبرة وبدون خبرة، وجميعهم متاحين للعمل الفوري سواء عن بُعد أو من الموقع.
ولكنني أيضًا قادر على العمل بشكل فردي وإنجاز المهام بكفاءة عالية عندما يتطلب الأمر ذلك".
سؤال آخر شائع في اسئلة المقابلات الشخصية واجوبتها، والغرض منه معرفة إذا كنت شخصا تريد أن تتعلم وتعمل بشكل جيد أم يكرر فقط ما يقوله الآخرون، لذلك أظهر لرغبتك في تطوير مهاراتك وأنك ترى الشركة مناسبة لك وتحقق مرادك.
هذا نور السؤال أيضًا من أشد وأكثر أسئلة استفزازية في المقابلة الشخصية، فهو يفترض أن مجرد الانتقال يعود دائمًا إلى رغبتهم في التخلص منك وأنك ترى نفسك عبئًا على الشركات فيدفعك إلى زاوية ضيقة من الدفاع عن نفسك.
من أبرز الأسئلة التي يشيع طرحها في مقابلات العمل الشخصية مع أفضل الأجوبة لها نذكر لك ما يلي:
لو وجد عمرك أكبر من سنواتك الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية الدراسية ولو بعام واحد يسألك: لماذا أعدت السنة الدراسية مرتين؟ ويسألك عن الزواج والارتباط وعن الإنجاب فيقول هل تفكر أو تفكرين بالارتباط؟ هل تفكر أو تفكرين بالإنجاب؟ أو غير ذلك مثل:
الإجابة المثالية: (الفضول الدائم لمعرفة الأمور التي تتضح لي بمعالمها وليس بمعلوماتها – عدم تقبّل الدخلاء بشكل مفاجئ في حياتي الشخصية والعبث بأمتعتي وأشيائي).